دبلوماسي سعودي كبير "واثق" من قدرة لبنان على الإصلاح أعرب وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، عن ثقته في قدرة القادة الجدد في لبنان على إجراء الإصلاحات اللازمة، وذلك خلال زيارته الأولى للبلاد منذ أكثر من عقد. وقال وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، بعد لقائه الرئيس جوزيف عون في بيروت، خلال أول زيارة سعودية رفيعة المستوى منذ أكثر من عقد: "نحن على ثقة كبيرة في قدرة رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء على البدء في الإصلاحات اللازمة لتعزيز أمن لبنان واستقراره ووحدته". وقال وزير الخارجية السعودي في بيروت إن المملكة ستواصل دعم لبنان وهي متفائلة بمستقبل البلاد بعد الحرب المدمرة بين إسرائيل وحزب الله. وقال للصحفيين إنه أكد على أهمية الإصلاحات خلال اجتماعه مع الرئيس اللبناني المنتخب جوزيف عون، في أول زيارة يقوم بها وزير خارجية الرياض إلى بيروت منذ 15 عاما. وكان في استقبال بن فرحان، يرافقه وفد رفيع المستوى، في مطار رفيق الحريري، وزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية عبدالله بو حبيب، والسفير السعودي وليد بخاري. ومن المطار توجه الوزير السعودي مباشرة إلى القصر الجمهوري في بعبدا شرقي بيروت للقاء الرئيس عون وتهنئته بتوليه منصبه الجديد. ومن المقرر أن يلتقي بن فرحان الخميس رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي ورئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحكومة المكلف نواف سلام.

العالم – – الشرق الأوسط

شارك الخبر
دبلوماسي سعودي كبير "واثق" من قدرة لبنان على الإصلاح أعرب وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، عن ثقته في قدرة القادة الجدد في لبنان على إجراء الإصلاحات اللازمة، وذلك خلال زيارته الأولى للبلاد منذ أكثر من عقد. وقال وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، بعد لقائه الرئيس جوزيف عون في بيروت، خلال أول زيارة سعودية رفيعة المستوى منذ أكثر من عقد: "نحن على ثقة كبيرة في قدرة رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء على البدء في الإصلاحات اللازمة لتعزيز أمن لبنان واستقراره ووحدته". وقال وزير الخارجية السعودي في بيروت إن المملكة ستواصل دعم لبنان وهي متفائلة بمستقبل البلاد بعد الحرب المدمرة بين إسرائيل وحزب الله. وقال للصحفيين إنه أكد على أهمية الإصلاحات خلال اجتماعه مع الرئيس اللبناني المنتخب جوزيف عون، في أول زيارة يقوم بها وزير خارجية الرياض إلى بيروت منذ 15 عاما. وكان في استقبال بن فرحان، يرافقه وفد رفيع المستوى، في مطار رفيق الحريري، وزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية عبدالله بو حبيب، والسفير السعودي وليد بخاري. ومن المطار توجه الوزير السعودي مباشرة إلى القصر الجمهوري في بعبدا شرقي بيروت للقاء الرئيس عون وتهنئته بتوليه منصبه الجديد. ومن المقرر أن يلتقي بن فرحان الخميس رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي ورئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحكومة المكلف نواف سلام.

دبلوماسي سعودي كبير "واثق" من قدرة لبنان على الإصلاح أعرب وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، عن ثقته في قدرة القادة الجدد في لبنان على إجراء الإصلاحات اللازمة، وذلك خلال زيارته الأولى للبلاد منذ أكثر من عقد. وقال وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، بعد لقائه الرئيس جوزيف عون في بيروت، خلال أول زيارة سعودية رفيعة المستوى منذ أكثر من عقد: "نحن على ثقة كبيرة في قدرة رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء على البدء في الإصلاحات اللازمة لتعزيز أمن لبنان واستقراره ووحدته". وقال وزير الخارجية السعودي في بيروت إن المملكة ستواصل دعم لبنان وهي متفائلة بمستقبل البلاد بعد الحرب المدمرة بين إسرائيل وحزب الله. وقال للصحفيين إنه أكد على أهمية الإصلاحات خلال اجتماعه مع الرئيس اللبناني المنتخب جوزيف عون، في أول زيارة يقوم بها وزير خارجية الرياض إلى بيروت منذ 15 عاما. وكان في استقبال بن فرحان، يرافقه وفد رفيع المستوى، في مطار رفيق الحريري، وزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية عبدالله بو حبيب، والسفير السعودي وليد بخاري. ومن المطار توجه الوزير السعودي مباشرة إلى القصر الجمهوري في بعبدا شرقي بيروت للقاء الرئيس عون وتهنئته بتوليه منصبه الجديد. ومن المقرر أن يلتقي بن فرحان الخميس رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي ورئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحكومة المكلف نواف سلام.

أعرب وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان عن ثقته بقدرة القادة الجدد في لبنان على إجراء الإصلاحات اللازمة، وذلك خلال زيارته للبلاد…


تابعونا على أخبار جوجل


شارك الخبر

ترامب يقول إن سقوط القيادة الإيرانية "قد يحدث" ويدرس الخطوات التالية قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء، إن سقوط القيادة الإيرانية "قد يحدث"، وإنه لم يتخذ قرارا بعد بشأن كيفية التعامل مع إيران. وقال ترامب إنه سيعقد اجتماعا في وقت لاحق اليوم في غرفة العمليات بالبيت الأبيض. قال الرئيس إن إيران ترغب في لقاء، وإن الجانب الأمريكي "قد يفعل ذلك". وأضاف أن إسرائيل تُبلي بلاءً حسنًا في هجماتها الهادفة إلى تفكيك المنشآت النووية الإيرانية. وأعرب ترامب عن اعتقاده بأن إيران كانت على وشك تطوير سلاح نووي قبل بدء الهجمات. ورفض المخاوف التي أثارها بعض أنصاره بشأن التدخل العسكري الأميركي المحتمل في إيران. عندما سأله مراسل شبكة CNN عن الخلاف داخل قاعدته، قال عن مذيع الأخبار: "أخبار كاذبة، ولحسن الحظ لا أحد يشاهدها…" ولم يسمح نتنياهو بتوجيه سؤال حول جوهر المسألة، بل قاطع المراسل وشرح بانفعال أن أنصاره أصبحوا اليوم أكثر ولاء له مما كانوا عليه وقت فوزه في الانتخابات في نوفمبر/تشرين الثاني. داخل حزبه الجمهوري، يجد ترامب نفسه محاصرا بين معسكر تقليدي تدخلي، يضم أعضاء في مجلس الشيوخ مثل ليندسي غراهام وتيد كروز، وجناح انعزالي يدعو إلى ضبط النفس في السياسة الخارجية. وإذا قرر دعم إسرائيل بشكل نشط في الحرب ضد إيران، فقد يؤدي هذا إلى صراع سياسي داخلي بالنسبة لترامب. كثير من الناخبين في الولايات المتحدة سئموا الحرب. صوّت عددٌ كبيرٌ منهم للجمهوريين تحديدًا لأنه وعد خلال الحملة الانتخابية بالابتعاد عن الصراعات للتركيز أكثر على المشاكل الداخلية. وفي الأيام الأخيرة، خرجت بعض الأصوات البارزة من اليمين بوضوح ضد التدخل العسكري الأميركي في إيران. صرّح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأربعاء بأنّ سقوط القيادة الإيرانية "محتمل"، وأنه لم يتّخذ قرارًا بعد بشأن كيفية التعامل مع إيران. ترو…