إيجاز يوم الاثنين: انطلاق هدنة في غزة

إيجاز يوم الاثنين: انطلاق هدنة في غزة

إيجاز يوم الاثنين: انطلاق هدنة في غزة

كذلك، ما هي وجهة نظر المرشحين لجوائز الأوسكار حول المشاهد الجنسية.

وصلت إميلي داماري، إحدى الرهائن الذين تم الإفراج عنهم بموجب اتفاق وقف إطلاق النار، إلى مستشفى شيبا في رامات جان، إسرائيل، يوم الأحد. تصوير: أفيشاج شاعر-ياشوف لصحيفة نيويورك تايمز

أفاد الجيش الإسرائيلي بعودة عدد من الرهائن الإسرائيليين الذين تم الإفراج عنهم من الأسر في غزة أمس إلى عائلاتهم، مع دخول اتفاق وقف إطلاق النار الذي استمر 42 يوما بين إسرائيل وحماس حيز التنفيذ. ترقبوا تغطيتنا المباشرة.

كانت أولى النساء المفرج عنهن ثلاث نساء: رومي جونين، وإميلي داماري، ودورون شتاينبريشر. وكانت إسرائيل قد تعهدت بالإفراج عن تسعين أسيراً فلسطينياً، جميعهم من النساء أو القاصرات، في مقابل الرهائن. وقد أدى هذا الاتفاق إلى احتفالات في غزة، وهدوء لأسر الأسرى الإسرائيليين والسجناء الفلسطينيين، وتفاؤل بإمكانية إنهاء حرب مدمرة استمرت خمسة عشر شهراً.

أوضح الضباط الإسرائيليون أن قواتهم بدأت الانسحاب من بعض المناطق في غزة. بينما سعت حماس لاستعادة السيطرة، حيث نزل مسلحون ملثمون إلى الشوارع في عدة مناطق.

تأخر بدء المرحلة الأولية التي استمرت ستة أسابيع أمس لنحو ثلاث ساعات، حيث صرحت إسرائيل بأنها لم تتلق الأسماء الرسمية للرهائن الثلاثة الذين سيُطلق سراحهم أولاً. وخلال فترة التوقف، واصلت القوات الإسرائيلية قصف الأهداف في غزة.

الرهائن والسجناء: حماس هي ومن المتوقع أن يتم الإفراج عن 33 رهينة – من بين حوالي 100 رهينة لا يزالون محتجزين لديها – على مراحل خلال المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار؛ وقد صرح متحدث عسكري إسرائيلي بأن “الغالبية العظمى” من هؤلاء الرهائن على قيد الحياة. وفي المقابل، من المقرر أن تبدأ إسرائيل في الإفراج عن أكثر من 1000 سجين فلسطيني محتجزين في السجون الإسرائيلية.

ما هو القادم: توصلت إسرائيل وحماس إلى اتفاق وقف إطلاق النار جزئياً من خلال تأجيل أغلب خلافاتهما إلى “المرحلة الثانية” الغامضة، التي لا يتأكد أي من الجانبين من إمكانية الوصول إليها. خلال المرحلة الأولى، سيتاح لستمائة شاحنة يومياً لنقل المساعدات إلى سكان غزة. وستظل إسرائيل تحتل أجزاء من غزة وتحتجز سجناء بارزين.


تابعونا على أخبار جوجل


شارك الخبر